نظرات في كتابات الزين
يقول الله سبحانه علم الانسان بالقلم .. فكل العلوم التي نعرفها اليوم كانت وستكون بالقلم .. حيث يرسم العلم ويكتب وينقل .. فمنهم من يرسمه كخريطة او توصيل او تذكير والبعض يكتبه فيتعلمه ويعلمه .. واليوم .. اختلف القلم .. وحلت مكانه الطابعات .. لكن يظل القلم متواجدا .. فبعضا من جذر القلم أي في معناه .. هو تقليم الشي .. حيث يمكن للكاتب او المعلم ان يقلم الكلمة وينقلها ويقصها ويلصقها .. وفي الطابعات التي نستعملها الان تقوم بهذا العمل .. فالقلم .. هو .. اية اداة تؤدي لهذا الغرض .. أي تقليم الكلمة .. وتقديمها .. ونلاحظ ان الله سبحانه عندما تكلم عن الانسان قال عنه علم الانسان بالقلم .. فابن السور يكتب لكم الان بالقلم .. فمن علمني .. علمني شخصا اخر .. فمن علمه .. علمه شخصا اخر .. وهكذا الى ان نصل الى اصل من علم هذه الاشياء .. فمن علمها .. يقول الله سبحانه علم ادم الاسماء كلها .. طيب .. اذن نحن تعلمنا من الاصل .. من حيث النقل .. فمن علم ادم .. علمه الله سبحانه .. طيب .. الانسان تعلم بالقلم عبر علوم اخذها من الاولين .. بدأت بالرسوم على الجدران .. فمن رسمها .. رسمها انسان قديم .. فكيف رسمها .. رسمها اما بالحفر او اللون .. فماهي الاداة المستملة .. اما عظما او خشبا اوحديدا .. فماذا نسمي هذه الاداة .. نسميها قلم .. حسنا .. ومن جذر كلمة العلم هناك معنى اخر هو علم بالشدة .. فانت مثلا قد تعلم على سطر تضع تحته خط او تضع عليه دائرة .. والسبب هو اما حفظا لهذا السطر او كي تدرسه وتتعلمه وتحفظه .. فمن يحتاج لهذا التعليم .. يحتاجه الانسان .. ليه .. لانه يتعلم .. ولانه يريد في هذا التعليم أي في تعليم السطر بالخط الاحمر او الدائرة حفظه ودراسته .. فنفهم ان قول الله سبحانه علم الانسان بالقلم أي علمه كيف يعلم الاشياء .. يضع تحتها فوقها حفظها رسمها الخ .. فهل يحتاجها .. الجواب نعم لانه انسان ناقص ليس به كمال .. حسنا .. الان ليه هذه المقدمة والموضوع عن الكاتبة الزين .. الجواب .. ا ن اول ما تلاحظه في مدونة هذه الكاتبة انها تختم مقالاتها ومواضيعها هكذا ( بقلم الزين ) .. وهذا يعطينا انطباع ان البنت تريد ان تقول ان مانقرأه في مدونتها هي بقلمها ... طيب ممكن انه يكون بقلمها ولكنه منقول .. لكن البنت دلها ذكائها الفطري بان تكتب هذه الجملة تحت مقالاتها وليس فوقها .. طيب .. وش الفرق .. الفرق انه لو كتبت فوق بقلم الزين فانك ستقرأ وستكتشف ان هذا الموضوع منقول .. وربما قرأته ذات مره .. لكنها وضعت جملتها تحت .. حتى اذا فرغت من مقالاتها ترد عليك وتقول ( ... ها .. شرايك ... ترى الموضوع انا كاتبته من افكاري .. انت قريته من الاول للنهاية ماقتدر تقول اني ناقلته .. ) طيب .. نأتي الان لموضوع اخر .. وهو موضوع الوجدانيات التي مفعمة بها مدونتها .. لنقرا معا هذه الكلمات:
استلقي بين اناملك
اتغنج......
انحني.....
اتلوى......
تلامس حباتي ... تداعب همساتي
اتهادي فوق ابهامك ... فتلويني ... ترتديني ... تغازلني وتحتويني
اتخصره ... احضنه ... واستبيح مساحاته
تضمني بحب ... وبعشقك تملكني
تتركني أهرب .. ابتعد ... لتتبعني
تلتقط طرفي ... تجمع ما تناثر مني بكفك .... ثم تصطادني
تسحب ما تزركش مني ... ثم ترمشني ...
تعد انفاسي .... وتشهقني
واحده .... اثنتان ... وبعد الثالثه ... تتلقفني
تتركني اغفو بين اصابعك ... تتنهدني
تقلبني ذات اليمين ... وبيسراك تخطفني
اتسارع بين تفاصيل راحتك ....
اتراقص ...
اتعب ...
استريح ... ولرائحة كفك استبيح
انغمس ببرد هجرك ... لتنتشلني وتلهبني
تتأملني ... تحادثني ... تداعبني
تسلب مني احاديثي ... وتكتبني
سبحة ... كل حباتها مهج لك ...
تتلاعب بين اصابعك ... وانت تضمني
انصهر ... اذوب .... وبلهوك تغرقني
واحدة ... اثنتان ... ثلاثة ... وبعد الرابعة تتعبني
تضعني بجيبك .... ولقربك .... تسلبني
نلاحظ انها بدأت في كلمة استلقي وهي الكلمة المحببة للرجل .. فكل رجل في الدنيا يحب ان يرى امرأة مستلقية في حضنه او فراشه .. لكنها واعية .. هي لا تستلقي في حضنه ولا في فراشه ولكنها .. تستلقي في راحة يده .. وترقص بين اطراف انامله .. ليه .. لان القوة في اليدين .. وهي تريد قوة فعل .. وليست قوة عاطفة .. فهي تعرف مسبقا ان عاطفته متقلبة ليست مستقرة اقرأوا معي ماذا تقول :
تضمني بحب ... وبعشقك تملكني
تتركني أهرب .. ابتعد ... لتتبعني
تلتقط طرفي ... تجمع ما تناثر مني بكفك .... ثم تصطادني
تسحب ما تزركش مني ... ثم ترمشني ...
تعد انفاسي .... وتشهقني
واحده .... اثنتان ... وبعد الثالثه ... تتلقفني
تتركني اغفو بين اصابعك ... تتنهدني
تقلبني ذات اليمين ... وبيسراك تخطفني
ولنأخذ جمع ماقالت هكذا :
تضمني + تملكني = تتركني
تتبعني + تلتقط طرفي + تجمعني = تصادني
ماذا نفهم .. نفهم انها واعية للرجل .. فهو .. يتبعها .. يلتقط طرفها .. من اجل ماذا .. الجواب .. من اجل اصطيادها
طيب اصطادها .. ماذا يعني .. يضمها .. يمتلكها ........... ثم ................. يتركها
اذن .. هي تستلقي في راحة يده .. تراقص انامل اصابعه .. في اشارة واضحة انها تطلب خطوة ايجابية لهذا الحب ولهذه العاطفة .. فالمرأة لا تميل لمن يتغزل بها ان احبته .. فهي تريد منه ان يتوجها على حياته .. وان تكون مملكته وليست عشيقته او حبيبته .. كما فعل قيس بن الملوح ... حسنا .. لكن هذا الكلام هل هي مقتنعه فيه .. الجواب لا .. هي مؤمنة فيه .. لكنها بذات الوقت تعرف جيدا ... ان الرجل لا يفهم هذه اللغة .. لذلك هي تقول :
أقف على حافة الاشتياق لك
يملكني التردد
هل أثب وسط لجة الوجد فتغرقني
أم ارقص على عتبه التمنع فترغبني
انها في حيرة .. هي ترقص فوق راحة يده ... لكنها غير مقتنعة ان هذا الكلام يفهمه الرجل .. هي في اشتياق له .. وعلينا ان نفهم جيدا ان شوق المرأة للرجل .. بحيث نفسره بأنه شوق نظيف .. ففطرتها التي فطرها الله سبحانه عليها .. هي فطرة طاهرة .. فأي امرأة او فتاة تقول لشخص تحبه .. انا مشتاقه لك .. تعني الشوق فقط ... ولا شي غيره .. ليه .. لان المرأة ليست مفطورة على شهوة كالرجل .. وانما تميل بفطرتها نحو السكن اليه والانجاب منه .. ثم الدعوة الى هذه المعاني الجميلة والسامية ... من خلال انوثتها التي حباها الله سبحانه بها .. فنفهم ان الكاتبه تقول على لسان بطلتها التي اختارتها كي تقول هذا الكلام .. تقول ... ( هل اثب وسط لجة الوجد فتغرقني ) .. ماذا تعني بالغرق .. تعني الخسارة والضياع والسمعة السيئة التي قد تلاحقها العمر كله .. ليه .. لان الرجل لم يفهم معنى وجدها واشتياقها .. فأغرقها .. وبذات الوقت تستمر الحيرة معها .. هل تظل ترقص على راحة يده في تمنع حتى يرغب بها .. ام تسايره .. والقصد بان يرغب بها أي يتزوجها وليس هناك قصدا اخر ... ماذا نفهم من هذه الكلمات .. ان الكاتبة تفهم في كيفية ربط الكلمات ببعضها .. وتفهم كيف تصيغ حروفها .. وتفهم كيف تقدمها .. وهذا ماذا يعني .. يعني تقليم الكلمة .. يعني ماذا .. يعني بقلم الزين .. اذن .. قلم الزين استطاع ان يصيغ لنا هذا المشهد بهذه الوجدانيات المفرطة بالمعاني السامية الراقية .. طيب .. تعالوا معي الان لنفهم اكثر .. اقرأوا معي :
قصر ... وأميرة
عفريت ... وشجرة كبيرة
قلب ينبض ... وساحرة شريرة
مفتاح ... وصناديق مقفلة
لغز ... ينتظر الحل
هل هو لغز كما قالت .. بالطبع هو لغز .. لكن يمكن حله .. انتبهوا معي .. نحن اشرنا من قبل لمعاني الكلمات التي صاغتها في البداية عن شوقها ووجدانها ورقصها ... وقلنا ان لديها امنية وهي الاحتياج والتي عبرت عنه بالوجد .. طيب اين الوجد هنا .. نجده في القصر .. الم نقل لكم ان أي بنت لا تريد من الرجل غزل ولكن تريد منه مملكة .. ومن هي الاميرة .. هي صاحبة هذه الكلمات .. طيب من هو العفريت والشجرة الكبيرة .. انتبهوا معي .. العفريت هو الفهم الخاطيء الذي اشرنا اليه سابقا .. عندما قالت
أقف على حافة الاشتياق لك
يملكني التردد
هل أثب وسط لجة الوجد فتغرقني
أم ارقص على عتبه التمنع فترغبني
طيب ومن هي الشجرة الكبيرة .. الشجرة هي عاطفتها .. التي تثمر الحب والعطاء والوجدان وكل شي نظيف وطاهر .. طيب نأتي الى قلب ينبض .. وهو قلبها ثم ساحرة شريرة .. من هي الساحرة الشريرة .. هي النفس .. هي تقاوم شر النفس التي تريد منها ان تثب وسط لجة الوجد فتغرق .. طيب من هوالمفتاح .. المفتاح .. هي في تلك اليد التي رقصت بداخلها .. والتي قلنا عنها انها يد قوية .. لانها قادرة بان تنتشلها وتجلعها ملكة .. اما الصناديق المغلقه .. فهي الرغبات والشهوات التي قد تدفع هذه المفتاح للتحرك .. لكنها مغامرة هي لا تريدها .. السؤال .. هل تعلم الزين هذا التفسير .. الجواب لا .. طيب .. ليه .. لان الذي كتب هذا الكلام هو عقلها الباطن .. ولا يمكن لها ان تفسر مايكتبه عقلها الباطن الا المختصون .. حسنا .. فهمنا الان كيف ان جميع ماكتبته في هذه الانشودة .. كانت مترابطة .. بعضها هي ربطته ببعض .. وبعضها الاحداث ربطتها ببعض .. وبعضها عقلها الباطن تدخل فربط في النهاية كلمة النهاية .. حسنا .. علينا ان ان نقدم بعض التفاصيل عما اشرنا اليه اعلاه .. حتى يكون الربط اكثر دقة .. اقرأوا معي هذه الكلمات :
بحثت بين تفاصيل يومي عن كلمات اهديها لك
فلم أجد غير قبلة أرسلها عبر الأثير
وفستان ارتديه يشتعل باللون الأحمر
هي ارسلت قبلتها عبر الاثير .. فهل سيحس بقبلتها .. ثم هل سوف يحس بفستانها .. ثم ليه ارتدت له فستانا احمر .. الجواب هي تعيش حالة عرس .. لكن في خيالها معه .. وهذا يعطينا الدليل على ان كل بنت في الدنيا نظرتها للرجل نظرة طاهرة .. فهي تقبله بالفضاء .. وترتدي له فستانا احمر في خيالها وليس امامه وفي مكانه الخاص .. وتعطينا دليل اخر .. ان كل التفاصيل التي كتبتها لنا الزين ... تدل على مشاعر راقية لكاتبة مفعمة بالرقة والادب الرفيع ... الان .. نأتي لمعالجة القضايا الحسية والعصبية في قلم الكاتبة .. لم نلاحظ في قلم الكاتبة نرجسية ولا تسلط او خضوع .. فهي طبيعية في تناول كتاباتها ... كما لم نجد سوداوية في حروفها .. لكننا وجدنا ثلاث امور .. الاولى ... ان الكاتبة تعيش قلق .. فمعظم كتاباتها تخاطب الاتي وليس الحاضر .. وتخاطب الغائب وليس القريب منها .. والامر الثاني ... لاحظنا ان الكاتبه تميل كثيرا لملكيتها الخاصة .. متجاهلة انها تكتب للعالم .. فهي تكتب في شبكة عنكبوتية يرتادها في اليوم الواحد 25 مليون شخص من كل اقطار العالم .. فهي تكتب مره بطريقة هي تعلم انها دون المستوى .. ثم تنسى نفسها وخوفها .. وتبدا في خلق الابداع ونثره في مدونتها .. في حيرة تقتلها .. والامر الثالث .. لاحظنا ان السلوك الاخلاقي هو الطابع المميز في كتاباتها فهي تبعد في لطف عن الاشارات الحساسة التي قد تثير الرجل .. وتبعد نفسها عن الفهم الخاطيء لكتاباتها .. لكن هذا لا يعني انه قد تتطور نظرتها نحو الاسوأ مستقبلا .. ان .. لم تفهم جيدا .. فالمرأة يقتلها سوء الفهم .. ويؤذيها تجاهل عاطفتها .. وهي تكتب بالطبع احاسيس جياشه ليس شرطا ان تكون عاشتها .. لكنها تعيش بالطبع في خيال كل فتاة .. او في خيال كل زوجة لم يتحقق لها مملكة كانت تحلم بها .. فتعوضها بالاحلام والتمني .. والقصد بانه قد تتطور نظرتها نحو الاسوا ... هو قصد من الجانب الادبي .. فقد يأتي يوما تكون كتاباتها سوداوية .. كما فعلت نازك الملائكة .. حيث كانت اشعارها في البداية تحمل روح العاطفة والتفاؤل والحب .. ثم تطورت لنظرة سوداوية .. وكما فعلت مي زيادة .. فمن يقرا رسائلها التي كانت تبعثها لجبران يلاحظ ان في رسائلها الاخيرة غلب عليها الطابع السوداوي ... كما نلاحظ في قصص البورتو مورافيا انه في بداياته الاولى كان ينظر للمرأة نظرة رائعة لكن نظرته تطورت للاسوأ فأخذ يقدمها كغانيه لقرائه .. وفي كتاب اصول الدافع الجنسي الممنوع من التداول في الدول العربية نلاحظ انه عندما تناول قصص البرتوا مورافيا اكد ان هذا التحول في كتاباته كانت بسبب عدم فهم القراء لكتاباته وعدم التجاوب معها .. وايضا لتعرضه للنقد الذي اعتبره نقدا ليس في محله ولم يكن يقصده .. الامر الذي طور في سلوكه الادبي .. ونقول ... ان الزين لديها ملكة الكتابة .. ويمكنها بكل سهوله ان تنافس كتاب اليوم في جميع مجالات الادب .. لكن هي اختارت النت بدلا من الصحف .. واختارات المدونة بدلا من الاقتناء .. وهذا امر سوف يعرضها للاحباط .. لان كتاباتها لن تكون في متناول النقاد الذين ليس كلهم مغرمون بالشبكة العنكبوتية .. وليس كلهم يتابعون .. بالاضافة الى سرقة جهودها بكل بساطة حيث يمكن لدور النشر ان تاخذ منها ماتريد ونشره تحت اسم وهمي .. كما فعلت مع الدكتور زكي مبارك .. حيث اخذت جميع كتاباته في الصحف ونسبتها لكاتب وهمي .. واظن ان الوقت حان للكاتبه زين بان تقول ها انا موجودة في الساحة الادبية .. وان تكتب بالصحف وتنشر قصصها بكتاب يحفظ حقوقها .. وان كنت اشك انها غير بعيده عن هذا الجانب .. فبنت بهذه الملكة التعبيرية لا يمكنها ان تكون بعيدة عن ساحة الادب ... هذه البنت ملفتة للنظر حقا
كلام جميل ومعبر
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفهالبنت لها مستقبل باهر بإذن الله :)
ردحذفتحليل رائع ونقد بناء ياابن السور
ردحذفالزين قلمها مؤثر جدا وموهبتها أصيلة
وكل من حاورها وتفاعل مع مدونتها
يعرف مستوى آدابها وأخلاقياتها
وبإذن الله فإن الزين قد إقتربت من مرحلة الظهور والشهرة والإنتشار
وسنفخر بها كثيرا
الله يتمم عليها
وشكرا لك بما أتحفتنا إفادات
الزين تبارك الرحمن مشرووع كاتبة ..
ردحذفوهالشيء لمسته فيها من القصص اللي كانت تكتبها
اسلوبها
وتسلسل الأفكار
والحبكة
وحتى تصويها للمشاهد والحوار من خلال قرائتنا يجذب لآآآخر حرف
الزين المدونة الوحيدة التي اطيق قراءة موضوعها كاملا مهما طـــال و امتد و تجزأ ..
ردحذفموهبة و قدرة .. و ذكـــاء ..
الزين .. باختصار .. فنـــانة كما يجب ان يكون .. بل فاقت ما يجب و ما هو مفروض ..
شكرا لك اخي الكريم على انصافك ..
أتحفتنا بالتحليل يا أبن السور !!
ردحذففالزين دانــــــــة في محارة بوسط البحر ... نأمل أن يجدها غواص ماهر يخرجها من محارتها ويضعها على قطعة من الحرير الأسود لتستمتع بجمالها الناس.
mazyona
ردحذفمي
BookMark
jasem
نون النساء
Nora
DiLLi O MiLLi
شكرا لكم جميعا
زيوووون زيوووون زيوووون
ردحذفنبدا بالجد
شكرا لك ابن السور لإعادتنا لتفاصيل كتابات و سطور لا نملها من أناملها
و التحليل كان جدا عميق و مستوى النقدي رفيع جدا و عميق جدا و الزين تستاهل هالثناء و قد وفقت في التحليل بقوة
شكرا ^_^
شكرا ياخاتون على قراءة الموضوع
ردحذفجميل بالفعل، تشخيص عميق و يشي لم ننجذب لكتابات المتألقة زين
ردحذف