ليه البنات لما يتصل فيهم شخص ... اول مايرفعون التليفون يقولون بنعومة فائقه الوووووو .. ليه البنات يخافن من الفار والزهيوي .. ليه البنات يكتبون بالالوان .. ليه البنات لما يشوفون شاب حلو ... يطالعونه ويتضاحكون .. ليه البنات يسوون تسريحات لين يطيح شعرهن .. ليه البنات يلطخن وجوههن بالمكياج .. ليه البنات يحبون طلعات السوقه وبالثياب الكشخه .. ليه البنات يبكون بسرعه .. ليه البنات لما تكلمهم برايفت بالمنتديات .. او بغرف الدردشه مايردون .. ليه البنات يتزوجون رجال كبر جدهم .. ليه البنات تقبل كذبة الشاب وتنحرف برضاها .. هذه مجموعة اسئله .. لكنها اسئله لها تفسير علمي .. سأكتبه لكم .. ان شاء الله لا احد ينافس انوثة المرأة .. فهي وحدها التي تستطيع ان تصنع مشاعر الدفء ... ووحدها التي تجيد صنوف الدلع والاغراء ... لذا فان رسول الله صلى الله عليه وسلم ... حذرنا من النظر للنساء .. وهذا التحذير ليس بسبب النظرة ... فقد تلقي نظرة على شي ما نظرة عابرة ... قد تحفظ الملامح وقد تشطبها .. لكن في المرأة .. النظرة الاولى لها .. ليست مشكلة .. فهي نظرة عابرة المشكلة في النظرةالثانية ... لان...
ألم يمر عليك يوما شخصا ما رأيته في سوق او مجمع .. او في شارع او في سفر فظننته انه فلانا من اصدقائك او اقربائك ثم اكتشفت انه يشبهه .. يقولون يخلق من الشبه اربعين هذا مثل دارج بين الناس ترى ما سّره وماحقيقته ... بالطبع مثل هذه المواقف مرت علينا كلنا .. لكن ... ألم يخطر في بالك مثلا ... أن تسأل نفسك يوما ... ليه هناك اشخاص لا تعرفهم وفي دول بعيده يشبهونك ... هل تريد ان تعرف الاجابة .. ان كنت مهتما .... اذن تابعني بعد دقائق نكمل الموضوع .. بسم الله الرحمن الرحيم ... الله سبحانه خلق ادم خلقا بسره .. ومعرفته .. وعلمه .. فلم يكن خلقا كما نعرفه البشر اليوم من توالد وتزاوج .. وانما تم خلقه دون اب وام .. وبعد خلقه ... علمه الله سبحانه الاسماء كلها .. والاسماء هنا هي العلوم .. فكل علم له اسم .. ( والله اعلم سبحانه ) ثم خلق زوجه من نفسه .. اي من ادم عليه السلام .. فكان ضعفها .. لان خلق المرأة لم يكن خلقا كما نعرفه نحن البشر ... اي من توالد وتزاوج .. وانما تم بعلم الله وسره وحكمته .. وقد اخبرنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ... ان حواء عل...
صنف الاسد انه ملك الغابه وانه القوي الذي لا يقهر وانه حيوان كاسر مخيف .. وصور الثعلب انه حيوان ماكر ذكي حسود .. وصور الذئب بانه مخادع غدار .. هذه الحيوانات وغيرها تم تصنيفها ظلما عبر تراث قديم يرتبط بظروف واحداث املت على المؤرخين والكتاب وغيرهم بان يظهروا هذه الحيوانات بهذه الصور ... فهل كلامهم صحيح .. وهل هذه الحيوانات هي كما صورت لنا .. الحقيقة.. ان الجواب سيكون لا .. فالاسد ليس اقوى الحيوانات .. بل هو حيوان اناني كسول .. يعتمد على غذائه على الاناث حيث يقمن بالصيد نيابة عنه .. ويأتي بزئيره لياكل قبلهن ويشبع قبلهن وينكر جميلهن بكل بساطة .. حيث يقتل جرا ء الاناث بمجرد ان يقترب منه جرو .. وهو يخشى من مواجهة النمر .. ويتغلب عليه بصعوبة بالغة ... لكنه ... ضعيف جدا امام الدب ... حيث يمكن للدب ان يقتله بمجرد الامساك به .. والدب يناوره بطريقة تشبه الافلام حتى يتعبه .. وقد شاهدنا افلاما لصراع تم بين الاسود والدببه كانت تنتهي المعركة لصالح الدب ..الاسد يتميز بضربات يده ... حيث ان ساعده قوي جدا جدا .. وهو يضرب الفريسة في عناية وتركيز .. حيث يضربها وهو مخرج مخالبه فت...
حسنا ... هذا عنوان سيء جدا .. لكن ستجده بكثرة في الشبكة العنكبوتية .. سوف تجد عنوانا اكثر ظلما للمرأة مثل كيف تعرف ان زوجتك تخونك ... كيف تكتشف خيانة زوجتك ... ويضع صاحب هذا الموضوع اسئلة سخيفة ومن خلالها يحكم على الزوجة بانها خائنة او شريفة ... هذا تصرف وحكم اهوج .. تصرف سيء من الشخص الذي سمح لعقله الذي وهبه الله سبحانه له ليفكر فيغمسه بوحل الجهل ... واهوج في حيثيات الحكم التي بنى على باطل وظلم .... قلنا سابقا ... ان المرأة لا تخون ... وهي على اطلاقها نظيفة عفيفة شريفة .. وان كان هناك من النماذج السيئة .. فهي ليست القاعدة .. وانما هي شذوذ عن القاعدة التي وضعها الله سبحانه في نفس وعواطف المرأة والتي تمنعها من الخيانة او الانزلاق بدربها ... فالمرأة لا ترتبط غريزتها الشرعية للزوج بمسألة العقل الذي يفهمه الرجل ... ولكنها ترتبط بعاطفة سامية جدا وفاضلة تمنعها من الخيانة .. فهي مخلصة غريزيا لزوجها وبيتها وأولادها عكس الرجل الذي ينظر للمسألة من زاوية يراها عقلانية ... انتبهوا يراها عقلانية اي يراها من منطق العقل المطلق ... انه لن يضر الزوجة نزوة يقوم بها طالما انه لم يقصّر بواجباته...
مايدور من حولنا من قلق وترقب وانتظار لا يعرف احد منا سره او فهمه او كشفه .. ففي كل يوم حادث .. وفي كل ساعة منقلب .. وفي كل دقيقة هم .. حروب في كل مكان وظلم واضطهاد للانسان ... واغتصاب حريات وضم اراضي دون حق او سند او تاريخ ... مابالنا اصبحنا نعيش حياة الغاب .. ونجري وراء احلام شيطان .. فزرعنا في قلوبنا الحسد والبغضاء والكره والتعالي .. فكل شيء من حولنا بسيط .. كل شيء من حولنا جميل .. خلق الله لنا كل ميسرات العيش الكريم .. ووضع لنا قانون الحب والتعايش بسلام فبدلناه بحروب وخلقنا من السلام دمار ومن الظن طيبات .. أتالم لما الت اليه اوضاع الانسان ولا ادري خير ننتظره .. ام شر نجتنبه .. كل شيء في دنيانا اصبح مقلوبا .. واصبحت النصيحة جريمة .. و اصبح الخير شرا .. حولنا هم وفي شوارعنا غم .. وفي سمائنا صواريخ .. وفي اعلامنا كذب وتلفيق .. واصبح الجار عدوا فلا امن ولا اطمئنان ولا سلام ولا ايمان .. لم كل هذا الحمل الثقيل ولم هذا الحسد البغيض .. ولم نصنع الموت ?? اطبع هذه الصفحة
في البداية نحن على علم ان هذا الموضوع صعب فهمه .. ويجب التركيز فيه لهضمه .. لكن .. حاولت قدر المستطاع بان اسهل عليكم هذا الامر بصياغته بشكل مبسط وحذف الاشارات العلمية العميقة التي ربما يصعب فهمها الان .. ربما من المستحسن الاشارة بشكل سريع عن نشأة الكون من أجل الترابط فيما بعد ... فنبدأ .. بأن الله سبحانه ذكر لنا بان الكون كان دخانا .. وبعد الانفجار العظيم .. وخلق السموات والارض ... كانت قصة خلق ادم عليه السلام من تراب ... ونهيه عن اكل الشجرة .. ثم نزوله للارض مع الشيطان .. ثم توبته وتوالد ذريته ونتوقف هنا عند ثلاث نقاط ... الاولى ... اكل ادم من الشجرة التي نهاه الله سبحانه عنها ... الثانية ... نزول ادم عليه السلام للارض .. الثالثة ... توبة ادم عليه السلام ... وقبولها من رب العالمين سبحانه وتعالى ... ونلاحظف في النقطة الثالثة .. رحمة الله سبحانه في ادم عليه السلام .. فهو لم يدخله النار عند ذنبه بسبب ندمه ... ولكنه انزله للارض ... وبعد استغفاره لله سبحانه ... وندمه الشديد على مخالفة امره في أكله من الشجرة ... تاب عليه ... ثم ك...
قبل ان ابدا هذه المحاضرة .. يجب اخذ العلم ان ليس كل العلوم قابلة للنشر .. فبعضها قد تمس مثالية في المجتمعات لا يجب خدشها .. مثل زراعة القلب .. حيث تركت مثل هذه العمليات في بداياتها الاولى جرحا في نفوس العشاق وفي النفوس المرهفة التي كانت ترى في القلب مشاعر ووجدان وحب .. فرأت بعد اجراء هذه العمليات .. ان القلب ماهو الا عضله يمكن نزعها وتبديلها .. عكس ماكانوا يتصورون .. انه مصدر الحب والعشق والهيام .. وهو كذلك بالطبع ... لكنه يبقى اداة من قيادة خفية في الجسم .. لكن مثل هذا العلم كيف يفهمه عامة الناس .. وربما تتذكرون ان الرئيس الاميركي كان سيلقي خطابا يتحدث فيه عن اتصال بلده في مخلوقات فضائية لكنه لم يفعل حتى الان .. لان في ذلك اثر في النفس البشرية وربما تصاب بتغيرات من الصعب علاجها .. حيث ان ترى شيئا لم تره من قبل لكنه في الارض فهذا شيء مقبول وطبيعي ... لكن ان تشاهد مخلوقا من كوكب اخر فهذا امر سيزلزل الكيان الانساني برمته .. لكننا هنا نتحدث في مثل هذه الامور ولكن بشيء من التبسيط مع ترك الاشياء التي قد لا يفهمها عامة الناس .. ومن هذا موضوعنا اليوم وهو عن عيون النساء .. وقبلها...
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته البويات او الصبيك .. هي كلمة مشتقة من صبي باللغة الانجليزية وصبي بلغتنا العربية .. ولكن .. لا يوجد في الدنيا شيء اسمه بويه ولا صبيك .. كما لا يوجد في خلق الله سبحانه جنس ثالث او رابع او خامس .. وانما .. هناك جنسان .. هما الذكر والانثى .. فالبويات لسن جدد في عالمنا اليوم .. فهن تواجدن عبر مر التاريخ .. لكن الفارق بين الامس واليوم .. ان البويه يمكنها الان ان تعلن عن جنسها غير الطبيعي .. عكس الامس التي كانت تخفيه وتمارسه بالخفاء .. كانت البويات في العهد القديم تمارس هذه العادة لاسباب كثيرة .. منها .. غياب الزوج في السفر .. الذي كان يتطلب سنوات حتى يعود اليها .. وبسبب بيعها وشرائها والاستغناء عن معاشرتها بعد الاستئناس بها ... ووضعها غير الصحيح في المجتمعات القديمة .. كل هذه الاسباب مجتمعة .. الى جانب اسباب علمية اخرى .. سنتطرق اليها كانت سببا في ظهور هذه العادة المضرة وغير الصحية .. في ذلك الزمن القديم .. والذي قد لا تختلف اسبابه عن العهد الجديد والجهاز التناسلي من اهم الاجهزة في جسد الانسان .. و...
شغل فكر الانسان الاول سؤال غريب ... لكنه ملح .. وهو .. هل ... كان الانسان يعيش من قبل على هذه الارض ..اي وبشكل اخر لهذا السؤال .. هل كان اجدادنا يعيشون في الارض قبل نزولنا عليها ام ان وجودنا جميعا طاريء وجديد .. وكان سبب هذا السؤال .. هو .. انه لاحظ ان الكثير من الاشياء التي يمر عليها او يفكر بها .. يشعر انها مرت عليه من قبل .. بل حتى يومنا الحاضر .. قد نمر على شارع او نسمع حوارا او حديثا او نشاهد شخصا فنقول كأننا رأيناه من قبل .. او نقول كأننا سمعنا من هذا من قبل ... ثم ازداد هذا السؤال تعقيدا .. فاضيفت اليه اسئلة .. هل كنا نعيش في مكان اخر في هذا الكون الشاسع .. هل كنا شيئا ما في هذا الكون الكبير .. هل نحن مطلقون ام مقيدون .. هل نعيش في سجن المادة ام في انطلاق الروح .. كل هذه الاسئلة ليست جديدة ولن تتوقف .. وقد اثارها الكثير من الناس ومن العلماء ومن المفكرين ومن الشعراء ومن الفنانين .. بل وصلت الى الفن التشكيلي والى السينما من افلام تتحدث عن هذا الموضوع تحديدا .. ترى اين الحقيقة .. وكيف يمكن تصورها .. وهل يمكن ان تكون مثل هذه الاسئلة لها جذور من حقيقة .. الجواب .. اول...